lunes, 26 de marzo de 2007

Estreno / Première / العرض الافتتاحي

13 de abril, a las 19.30 horas, en la sede de la Filmoteca Española – Cine Doré, Sala 1.

13th of April, at 7.30 P.M, in Madrid at the headquarters of the Filmoteca Española -Cine Doré.

يوم الجمعة الموافق 13 من أبريل المقبل، الساعة السابعة و النصف مساءا، في القاعة الرئيسية للسينماتيك الإسباني بمدريد.

Première Film “Columpios/Swings/Marajeeh”

Première Film “Columpios/Swings/Marajeeh”:


Español / English / Arabic:

Estreno de la película “Columpios” / “Marajeeh”:

El próximo 13 de abril, a las 19.30 horas, va a tener lugar en la sede de la Filmoteca Española – Cine Doré, Sala 1 (Calle Santa Isabel, nº 3)- el estreno ante el público madrileño del largometraje documental Columpios. Este documental fue presentado el pasado 8 de marzo, coincidiendo con el Día Internacional de la Mujer, en la sede de la Agencia Española de Cooperación Internacional (AECI), y anteriormente fue proyectado en El Cairo y los Emiratos Árabes.
El documental está dirigido por el realizador Basel Ramsis y trata sobre mujeres palestinas a ambos lados de la línea de tregua. Son historias de mujeres relacionadas con la ocupación israelí y con los problemas de género y violencia que sufren estas mujeres en diferentes ciudades y pueblos palestinos.
Columpios ha sido producida por Dayra Arts y ha contado con la colaboración de diversas entidades y personas, tanto españolas como palestinas.
Para recibir más información no dudéis en escribirnos a la siguiente dirección:
dayraarts@dayraarts.com. Para consultar la ficha técnica, el cartel y algunos artículos publicados sobre la película, así como fotos de sus personajes, podéis visitar:
http://film-columpios-marajeeh.blogspot.com/
Gracias por difundir esta información entre todos aquellos que puedan estar interesados.

Basel Ramsis – Dayra Arts


Première of the film “Swings” / “Marajeeh”:

Next 13th of April, at 7.30 P.M, it will be the public Première of the film “Swings” in Madrid at the headquarters of the Filmoteca Española -Cine Doré, Sala 1 (Calle Santa Isabel, nº 3). This documentary was presented last 8th of March, on the occasion of the International Women’s Day, at the Auditorium of the Spanish International Agency of Cooperation, before that was showed in Cairo and Arab Emirates.
The documentary film “Swings” is directed by filmmaker Basel Ramsis and deals with Palestinian women in both sides of the “Line of Truce”. Women histories about the Israeli ocupation, and gender and violence problems that suffer these women in different Palestinian cities and villages.
The film has been produced by Dayra Arts with the colaboration of several institutions and persons, Spanish and Palestinian.
In order to receive more information, write to this e-mail:
dayraarts@dayraarts.com. And to look up the technical data, the poster, photos, and some articles about the film, you can visit:
http://film-columpios-marajeeh.blogspot.com/
Thank you for spread this information to anyone could be interested.

Basel Ramsis – Dayra Arts


العرض الافتتاحي الأول لفيلم مراجيح:

يوم الجمعة الموافق 13 من أبريل المقبل، الساعة السابعة و النصف مساءا، العرض الافتتاحي الأول للفيلم الوثائقي مراجيح، و ذلك في القاعة الرئيسية للسينماتيك الإسباني بمدريد.
هذا الفيلم الذي تم تقديمه يوم 8 مارس الماضي، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، في قاعة المناسبات بالوكالة الإسبانية للتعاون الدولي، و كذلك في بعض المناسبات بالقاهرة و الإمارات العربية المتحدة، هو من إخراج باسل رمسيس، و يتناول حياة النساء الفلسطينيات علي جانبي خط الهدنة لعام 1949. قصص النساء في علاقتها بالاحتلال الإسرائيلي، مشاكل التمييز حسب النوع الجنسي (الجندر)، و كذلك العنف الذي يعانين منه الفلسطينيات في العديد من القرى و المدن الفلسطينية.
الفيلم من إنتاج شركة دايرة آرتس، بالتعاون مع عدد من المنظمات و الشخصيات الإسبانية و الفلسطينية.
للحصول علي معلومات إضافية الرجاء عدم التردد في الكتابة إلينا علي عنوان البريد الإلكتروني:
dayraarts@dayraarts.com
للإطلاع علي المعلومات التقنية للفيلم، الأفيش الإعلاني، بعض الكتابات حوله، وكذلك صور لبعض شخصياته، بإمكانكم زيارة:
http://film-columpios-marajeeh.blogspot.com/
شكرا لكم علي إرسالكم هذه المعلومات لجميع المهتمين بها.

باسل رمسيس – دايرة آرتس

sábado, 3 de marzo de 2007

Amanecer - الشروق


"مراجيح" ، وثائقي اسباني حول أوضاع المرأة الفلسطينية


حظي الفيلم الوثائقي "مراجيح" الذي أنتجه التلفزيون الإسباني مؤخراً حول ظروف حياة المرأة الفلسطينية في ظل الاحتلال الإسرائيلي بنجاح مدو على مستوى دولي.وأخرج الفيلم الذي تبلغ مدته ثماني وتسعين دقيقة المخرج المصري باسل رمسيس الذي أقام في اسبانيا لمدة ثمانية أعوام.وقال رمسيس لصحيفة الأهرام المصرية "لقد كانت القضية الفلسطينية مهمة بالنسبة لي.لقد شعرت أن بإمكاني عمل برنامج وثائقي صادق."
وسيتم عرض الفيلم الذي قامت بإنتاجه شركة الديرة للإنتاج الفني بالتعاون مع العديد من المؤسسات والشخصيات الفلسطينية والإسبانية، على الجمهور الإسباني خلال الأسابيع القادمة.وانتهت الشركة المنتجة حالياً من مرحلة ما قبل الإنتاج للفيلم الذي يتحدث عن تاريخ بعض النساء الفلسطينيات المقيمات في إسرائيل و الأراضي المحتلة وفي مخيمات اللاجئين.ويمكن للمشاهدين من خلال هذه المشاهد الولوج إلى عالم النساء الفلسطينيات الذي تتأثر فيه الحياة بسلوكيات احتلال وحشي عنصري وببعض القضايا المرتبطة بالجنس.
وتعين على رمسيس تجاوز العديد من المشاكل.وأكد المخرج المصري للأهرام أنه تعرض في بروكسل وقبل توجهه لتل أبيب للاستجواب وعلى مدى أربعة ساعات على يد عناصر من الموساد الإسرائيلي أجبروه على التعري لتأكد من أنه لم يكن "يخفي شيئاً." كما تمت مصادرة الكاميرا التي كان يحملها ولم يعدها عناصر الأمن الإسرائيلي له حتى وصوله إلى مطار بن غوريون في تل أبيب.
وتم تصوير الفيلم الوثائقي في النهاية خلال صيف عام 2006 في العديد من الأماكن غزة والقدس وبيت لحم ونابلس وأريحا والخليل وحيفا والناصرة وصحراء النقب.وقام جهاز الشاباك (الأمن الداخلي الإسرائيلي) بتتبع رمسيس إلى كل الأماكن التي كان يتجه إليها خلال إقامته في إسرائيل.كما تعين على المخرج المصري عند الانتهاء من العمل إخراج الكاميرا والفيلم بشكل سري من إسرائيل تجنباً لمضايقة أخرى في مطار بن غوريون عند العودة إلى اسبانيا.
ويحاول مراجيح أن يعكس بأوسع وسيلة ممكنة التعدد السائد بين مجموع النساء الفلسطينيات وهو ما يظهر بصورة حتمية غالبية من النساء الفقيرات ومن الطبقة الوسطى ممن تحيط بهم ظروف قاسية جداً.
وفقدت جميع العائلات الفلسطينية تقريباً أحد الأبناء أو الأخوة أو الأب-إما لوجودهم في سجن إسرائيلي أو لأنهم تعرضوا للاغتيال على يد الجنود الإسرائيليين-، وهو ما زاد العبء على النساء اللواتي تحولن إلى في الغالب إلى مصدر الدخل الوحيد لعائلاتهن.
وكان لبعض السياسات التي تنتهجها إسرائيل مثل هدم البيوت وتقييد حركة المواطنين وحواجز التفتيش وإغلاق الطرق تأثير كبير على النساء الفلسطينيات.ويظهر الفيلم معاناة هؤلاء النساء لبعض المشاكل الخاصة مثل نسبة بطالة عالية تفوق النسبة عند الرجال.
ويتحدث الفيلم الوثائقي عن قصة السيدة الفلسطينية لطيفة محمد التي تقضي حكماً بالسجن لمدة 35 سنة في أحد السجون الإسرائيلية.وتعيش شقيقة لطيفة في أحد مخيمات اللاجئين في مدينة نابلس في الضفة الغربية.وقام زوج السجينة الفلسطينية بعد صدور الحكم على زوجته بالانتقال للأردن حيث تزوج هناك مع امرأة أخرى.
كما ينتقد الوثائقي في نفس الوقت بعض مظاهر المجتمع الفلسطيني مثل "التمييز ضد أصحاب البشرة الملونة"فعلى سبيل المثال يؤكد الفيلم أن الزواج يعتبر مهمة أكثر صعوبة بالنسبة لصاحبات البشرة السمراء.كما يتعين على بعضهن مواجهة بعض مشاكل العنف ضد الجنس.
ويجري الفيلم عدة مقابلات مع نساء عربيات-إسرائيليات مثل رجاء الزوغي.وشاهدت الزوغي عندما كانت طفلة كيف جرى تعيين غولدا مائير رئيسة لوزراء إسرائيل حيث قالت وقتها لعائلتها أنها تريد أن تصبح رئيسة وزراء عندما تكبر قبل أن تفاجئ بإجابة ذويها اللذين أكدا لها استحالة تحقيق ذلك لأنها، وعلى الرغم من الجواز الإسرائيلي الذي تحمله، عربية الأصل.
ومع ذلك يظهر الفيلم أن وضع النساء الفلسطينيات يتحسن بفضل النضال ضد الاحتلال.وقادت النساء عام 1987، أي قبل وقت قليل من اندلاع الانتفاضة الأولى، حملة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.كما قامت النساء الفلسطينيات خلال الانتفاضة الأولى بحملة من أجل فتح المدارس التي كانت قد أغلقتها سلطات الاحتلال كما قمن بفتح مدارس سرية ليتلقى أبنائهن التعليم فيها.
وتم إدخال نظام كوتا جديد عام 2005 لضمان احتلال النساء ما نسبته 20% من مقاعد المجلس التشريعي الفلسطيني، كما تم حجز مقعدين على الأقل للنساء في مجالس الحكم المحلية.وشهد عدد النساء اللواتي ترشحن للانتخابات التشريعية الماضية ازديادا ملحوظاً، وهو ما تعزز بانتخاب 163 سيدة خلال الجولة الثانية من الانتخابات البلدية التي جرت في أيار من عام 2006.
ويصدح خلال أحد مشاهد الفيلم صوت سيدة الطرب المصرية أم كلثوم بأغنية أعطني حريتي أطلق يدي إنني أعطيت ما استبقيت شيئاً ،" في حين تعرض الكاميرا صوراً لجدار الفصل العنصري الذي يبنيه الإسرائيليون في الضفة الغربية.كما يسمع صوت المطربة الفلسطينية ريم البنا تغني عن قصة عصفور يحلق "فوق أراضي فلسطين الحرة"، كما تشاهد صور لدبابات وجنود وأعلام إسرائيلية."